لا أعلم ماذا و لماذا أكتب، لقد وجدتني هنا، هكذا. أجد صعوبة في البحث عن كلمات، لكنني أتيت هنا لسبب، لذلك سأستمر في الكتابة.
حسنًا... لا أعرف.
أنا لا أشعر بشيء لكي أعبر عنه، و لا أفعل شيئًا لكي أتحدث عنه، و لا أرغب بشيء لكي أبالغ في شرح رغبتي به... لا شيء.
لقد مضى بعض الوقت منذ دخولي في تلك الحالة، ظننتها ستمر و لكنها أطالت في البقاء. أعلم ما يجب عليّ فعله، أخي و أمي ينصحانني، حتى (جووجل) ينصحني عندما ألجأ إليه، لذا أنا أعلم جيدًا ما العمل، و لكنني لا أجد طاقة ولا إرادة لفعله.
لم أكن أعتقد أنني سأفكر يومًا في الأسئلة الوجودية المعتادة، لقد مررت بها كثيرًا و لم أعطها بالًا فأعتقدت أنني انتصرت عليها. كنت مخطئة. تلك الأسئلة ليست هي السبب الرئيسي، أعتقد أنها نتيجة و ليست سببًا أصلًا، فعندما يفقد كل شيء معناه بالنسبة لك، تبدأ في التفكير في تلك المعاني المفقودة.
أود أن أكمل هذا الكلام، لكنني لا أستطيع، و سأجعل عدم استطاعتي هي النهاية.
لقد مضى بعض الوقت منذ دخولي في تلك الحالة، ظننتها ستمر و لكنها أطالت في البقاء. أعلم ما يجب عليّ فعله، أخي و أمي ينصحانني، حتى (جووجل) ينصحني عندما ألجأ إليه، لذا أنا أعلم جيدًا ما العمل، و لكنني لا أجد طاقة ولا إرادة لفعله.
لم أكن أعتقد أنني سأفكر يومًا في الأسئلة الوجودية المعتادة، لقد مررت بها كثيرًا و لم أعطها بالًا فأعتقدت أنني انتصرت عليها. كنت مخطئة. تلك الأسئلة ليست هي السبب الرئيسي، أعتقد أنها نتيجة و ليست سببًا أصلًا، فعندما يفقد كل شيء معناه بالنسبة لك، تبدأ في التفكير في تلك المعاني المفقودة.
أود أن أكمل هذا الكلام، لكنني لا أستطيع، و سأجعل عدم استطاعتي هي النهاية.